بغداد- العراق اليوم: يُظهر فيديو مؤثر، كيف إن نازحا عراقيا يلهث راكضا نحو مقاتل عراقي، ساعيا الى "تقبيل قدمه" لأنه خلّصه من طغيان تنظيم داعش الإرهابي، في احد مناطق نينوى، حيث تدور المعارك ضد التنظيم.
ولجأ الكثير من الأهالي الى القوات الأمنية، وفي مقدمتهم أبطال جهاز مكافحة الإرهاب، لإنقاذ انفسهم من القتل على ايدي الدواعش الذين اتخذوا من السكان دروعاً بشرية.
وكان صورة خاصة لموقع "العراق اليوم"، اظهرت الفريق الركن عبد الوهاب الساعدي، قائد محور مكافحة الإرهاب في الموصل
وهو بين نازحين عراقيين، بينهم فتى عراقيا نازحا حمل العلم العراقي بين أيدي الساعدي.
ونشر "العراق اليوم" أنباءً عن أهالي الموصل الذي استقبلوا قواتنا الأمنية بالأفراح والأهازيج في دلالة على التلاحم والقناعة بأن هؤلاء الفرسان هم حماتهم من بطش الإرهاب.
أحرار العراق يستذكرون ثورة 14 تموز بتظاهرة جماهيرية في قلب بغداد
ثورة 14 تموز: الحدث الذي هز الوجدان وألهم الشعراء جذوة الحياة الجديدة
هل كانت ثورة 14 تموز 1958 ثورة دموية؟
لماذا يجب أن نخلد ثورة 14 تموز المجيدة؟
ماذا أنجزت ثورة 14 تموز خلال مدة حكم الزعيم؟
مشاريع ثورة 14 تموز 1958 التي حققت نهضة عمرانية شاملة في العراق