بغداد- العراق اليوم:
كشف عضو مجلس محافظة #نينوى #دلدار_الزيباري، اليوم الأحد، أن بعض التيارات والكتل في مجلس محافظة نينوىتخطط لجعل مدينة #الموصل إقليما وبعيدا عن #بغداد. وقال #زيباري إن "الفيدرالية ستكون مادة للصراع في محافظة نينوى بعد انتهاء عمليات تحرير الموصل"، مشيرا إلى أن "مجلس محافظة نينوى ينقسم لجبهتين: الأولى رافضة للفدرالية والأخرى تُميل لها". وأضاف أن "القوى الوطنية والقومية والمثقفين في #مجلس_نينوى يرفضون جعل الموصل إقليما، وأنا منهم. إلا أن تيارات وكتلا في المجلس تخطط لجعل الموصل إقليما بعد انتهاء عمليات التحرير وبعيدا عن الحكومة المركزية".
دلدار زيباري وأوضح أن "إقليم #كردستان يؤيد جعل الموصل إقليما لكن لديه شروطه"، لافتاً إلى أن "إيران هي الأخرى لها رأي بهذا الموضوع. وهي ترفض قيام الإقليم". وفي سياق آخر، اعتبر زيباري أن "الجميع يتحمل مسؤولية ما حدث في الموصل سابقاً وصولاً للمجزرة الأخيرة التي راح ضحيتها المئات من المدنيين الأبرياء"، مضيفاً أن "الحكومة المركزية وأميركا والتحالف الدولي وداعش يتحملون ما يحدث للموصليين من مآسٍ وموت ورعب". واعتبر أن "أفواه البعض من سياسي الموصل صامتة الآن وهي تريد أن تفتح بعد إعلان تحرير الموصل لجعلها إقليماً منقسماً طائفيا ومناطقياً واجتماعيا"، لافتا إلى أن "الوطنيين من العراقيين يريدون طي صفحة #داعش المظلمة في الموصل و #العراق والالتفات للإعمار وتحسين ظروف المواطن البسيط". كشف عضو مجلس محافظة #نينوى #دلدار_الزيباري، اليوم الأحد، أن بعض التيارات والكتل في مجلس محافظة نينوىتخطط لجعل مدينة #الموصل إقليما وبعيدا عن #بغداد. وقال #زيباري لـ"العربية.نت" إن "الفيدرالية ستكون مادة للصراع في محافظة نينوى بعد انتهاء عمليات تحرير الموصل"، مشيرا إلى أن "مجلس محافظة نينوى ينقسم لجبهتين: الأولى رافضة للفدرالية والأخرى تُميل لها". وأضاف أن "القوى الوطنية والقومية والمثقفين في #مجلس_نينوى يرفضون جعل الموصل إقليما، وأنا منهم. إلا أن تيارات وكتلا في المجلس تخطط لجعل الموصل إقليما بعد انتهاء عمليات التحرير وبعيدا عن الحكومة المركزية". وأوضح أن "إقليم #كردستان يؤيد جعل الموصل إقليما لكن لديه شروطه"، لافتاً إلى أن "إيران هي الأخرى لها رأي بهذا الموضوع. وهي ترفض قيام الإقليم". وفي سياق آخر، اعتبر زيباري أن "الجميع يتحمل مسؤولية ما حدث في الموصل سابقاً وصولاً للمجزرة الأخيرة التي راح ضحيتها المئات من المدنيين الأبرياء"، مضيفاً أن "الحكومة المركزية وأميركا والتحالف الدولي وداعش يتحملون ما يحدث للموصليين من مآسٍ وموت ورعب". واعتبر أن "أفواه البعض من سياسي الموصل صامتة الآن وهي تريد أن تفتح بعد إعلان تحرير الموصل لجعلها إقليماً منقسماً طائفيا ومناطقياً واجتماعيا"، لافتا إلى أن "الوطنيين من العراقيين يريدون طي صفحة #داعش المظلمة في الموصل و #العراق والالتفات للإعمار وتحسين ظروف المواطن البسيط".