بغداد- العراق اليوم: بعد فشل المحادثات الأمريكية الروسية حول سوريا، بدأ يلوح في الأفق مشروع جديد بين تركيا و السعودية و قطر، فيما يكون رئيس إقليم كردستان المنتهية ولايته مسعود بارزاني وآل النجيفي، أدوات في هذا المشروع الذي تسعى من خلاله تلك الدول الى اسقاط الرئيس السوري بشار الأسد، بعملية درع الفرات بعد أن تسيطر تركيا على حلب، و احتلال الموصل بدرع دجلة و تسليمها الى البارزاني و النجيفي.
وتتلخص الخطط التي يشترك فيها رئيس اقليم كردستان المنتهية ولايته مسعود البارزاني، أنشاء منطقة آمنة في العراق على غرار سوريا. وعلى هذا النحو تسير الخطط بالتزامن في كل من العراق وسوريا.
الأطراف المنفذة للخطة التركية الخليجية في سوريا معروفون، و هي تركيا و المرتزقة السوريون بمسميات مختلفة.
أما في العراق فان البارزاني، أثيل وأسامة النجيفي، سيكونان الأدوات المهمة للتنفيذ.
ووفق مراقبين فان إصرار العراق على عدم مشاركة تركيا في عملية تحرير الموصل أطاح بهذا المشروع.
محّد سواها غيرك .. !
وكالة" العراق اليوم" الإخبارية تنشر رأي جريدة الحقيقة في دبلوماسية السوداني
التغيير بين تهويل الطغمة وضجيج الشعبوية
الإفراج عن تسوركوف .. تثبيت للأمن وإنجاز لسياسة الاعتدال ..
إطلاق سراح المختطفة إليزابيث تسوركوف في بغداد
دماء الأبرياء ليست هامشًا… النزاعات العشائرية خطر يضر بسمعة العراق وسلامه الداخلي