بغداد- العراق اليوم: في مشهد غريب، قام نفر ممن يدعون أنفسهم شيوخ الموصل وبتحريض من مسعود البرزاني بالتظاهر ضد تدخل الحشد الشعبي في عمليات تحرير الجانب الايمن للموصل، ومبايعة رئيس الأقليم المنتهية صلاحيته، ذات المشهد تكرر قبل اكثر من عامين اذ قام ذات النفر بمبايعة ما اسموه "الخليفة"! فهل يمكن ضمان مثل هولاء، وهل هم شيوخ كما يدعون، ام مجرد هواتف عمومية لا تتحدث الا بدفع دراهم معدودة!