منذ عدة أشهر، وبعد أن أعلن التحالف الاتفاق على رئاسة دورية له، كتبت مقالا أشرت فيه إلى أن الخلافات ستعصف به مجددا، لأن ثلاث كتل فيه غير متجانسة في المواقف والرؤى، وهي دولة القانون، والتيار، والمجلس. وعلى أثر اعلان مشروع التسوية أعلن التيار بوضوح أنه ليس جزء من التحالف. للأمانة، وبصراحة، نحن مع وحدة التحالف تماما، لأننا نرى فيه ضمانة لوحدة العراق ونسبة معقولة من الاستقرار. إلا أننا لسنا مع وحدته إذا ما ألقت رئاسته بطوق نجاة لمسعود بمحاولة خطيرة لاعادة تسويقه عراقيا بعد استبداده بالحكم تجاه الشعب الكردي تحديدا والعراق عموما، بل مع الاتجاه الآخر. أو عندما يتبع نهجا يقود إلى تشجيع المناطقيين لأخذ المبادرة بالجدل والنقاشات التي تضعف قيمة الانتصارات، وتؤجل الاستقرار المنشود، وتعرض وحدة العراق للخطر، وتطيل معاناة الشعب. الشعب كان ينتظر مبادرات لتعزيز الانتصارات، وفرض ارادة النصر بعدل على المهزومين وهم دواعش الحرب ودواعش السياسة، واجتثاث الفساد، وانصاف المضحين والفقراء. التنافس بين الاقطاب لاعتبارات الانتخابات والسيطرة والنفوذ.. عوامل لن تساعد على التوحد. هذه هي معادلات الشعب لمن يريد أن يتقدم.
ويگلك الحزب الشيوعي العراقي ليش ما يفوز ؟!
شكراً دولة الرئيس .. شكراً لكل الأصدقاء ..
جريدة ( الحقيقة ) منين لها فلوس ؟!
العلوية و ( الشوعية ) وحملة رائد فهمي الإنتخابية ..!
الكلاسيكو لم ينتهِ حتى إشعار آخر ..!
مرشحون نص ردن .. ومرشحات بلا ردن ..!