الولايات المتحدة تتهم ايران بالوقوف وراء الهجمات الصاروخية الأخيرة على مطار بغداد

بغداد- العراق اليوم:

رصد الصحف الاجنبية ليوم الثلاثاء 2019/12/10

1.الصحيفة الإلكترونية لقناة فوكس نيوز الأميركية

https://www.foxnews.com/world/four-rockets-land-inside-baghdad-airport-iran-proxy-forces-blamed

Four rockets land inside Baghdad airport; Iran, proxy forces blamed

سقوط أربعة صواريخ داخل مطار بغداد والقاء اللوم على إيران والقوات المدعومة منها

2.الجيروزاليم بوست الإسرائيلية

https://www.jpost.com//Middle-East/US-suspects-Iran-behind-rocket-attacks-on-Iraqi-bases-hosting-US-forces-610418

 US SUSPECTS IRAN BEHIND ROCKET ATTACKS ON IRAQI BASES HOSTING US FORCES

الولايات المتحدة تتهم إيران بالوقوف وراء هجمات صاروخية على القواعد العراقية التي تستضيف قوات أميركية

يشتبه المسؤولون الأمريكيون في أن إيران تقف وراء سلسلة من الهجمات الصاروخية على قواعد عراقية تستضيف القوات الأمريكية ، بعد أن أصابت أربعة صواريخ قاعدة عسكرية عراقية بالقرب من مطار بغداد الدولي يوم الاثنين.

 ويعتقد الجيش الأمريكي أن الهجمات نفّذتها جماعات مدعومة من إيران داخل العراق ، وفقًا لمسؤول أمريكي علم درابة مباشرة بالهجمات الأخيرة، عقب تقرير لشبكة CNN.

3. الواشنطن بوست الأميركية

https://www.washingtonpost.com/politics/2019/12/10/iraqs-protests-havent-yet-changed-system-theyre-transforming-iraqis-belief-themselves/

Iraq’s protests haven’t yet changed the system — but they’re transforming Iraqis’ belief in themselves

 الاحتجاجات في العراق لم تغير النظام بعد - لكنها تحول ايمان العراقيين بأنفسهم

المظاهرات الأخيرة في العراق هي من بين أكثر الاحتجاجات دموية في تاريخه الحديث.  فقد قُتل حوالي 500 عراقي وأصيب أكثر من 17000 في الاحتجاجات خلال الشهرين الماضيين ، وفقًا لتقديرات موثوقة.  لكن الاحتجاجات في بغداد والمحافظات الشيعية الجنوبية لم تكن مفاجأة.  فالحكومة التي يهيمن عليها الشيعة لم توفر الاحتياجات الأساسية للناخبين.  ولكن ما الذي يفكر فيه المشاركون  في الاحتجاجات بالفعل؟

 انتظرت الأجيال الأكبر سناً من العراقيين أن تمنحهم الحكومة ما يعتقدون أنهم يستحقونه لكن الشباب المتظاهرين يطالبون بحقوقهم بهمة.  وقال ما يقرب من 90 في المئة إن هذه الاحتجاجات جعلتهم يشعرون أنهم يتحدون النظام الحالي.  ويمكن تلخيص هذا التحدي في الشعار الرئيسي لهذه الاحتجاجات: جئت لاخذ حقوقي.

 

 

 

 

 

 

علق هنا