بغداد- العراق اليوم:
( غسّان بن جدّو ) ماذا قال عن ( حزب الله ) :
حزب الله لم يقطع شجرة لم يقطع رأسا ويكبر لم يهدم كنيسة أو جامع لم يهدم متحفا لم يفخخ سوقا لم يفجّر المتحف والاثار لم يسرق آبار البترول لم يرسل انتحاريين للتفجير بين المدنيين لم يفرض قيمه ورؤاه الحزبيه على محيطه وبيئته لم يدمر اقتصاد بلده لم يؤلّه قآدته
حزب الله هو اول حزب عربي يقدم امينه العام ابنه في الحرب المقدسة ضد اسرائيل حزب الله هو اول حزب عربي يفرض على اسرائيل انسحاب بلا شروط وبلا اتفاقيات حزب الله هزم اسرائيل مرتين عام 2000 وعام 2006 .
حزب الله هو اول حزب عربي يرسل طائرة استطلاع فوق سماء فلسطين المحتلة حزب الله هو اول حزب عربي يدمر بارجة صهيونية
حزب الله هو اول حزب عربي هدد الكيان الاسرائيلي بعمقه الاستراتيجي بينما عصابات داعش والقاعدة ومتفرعاتها التي تدعي أنها اسلامية ومن أهل السنة، قتلت من أهل السنة مئات الآلاف و هجّرت البشر و قطعت الرؤوس وأكلت الأكباد وهدمت المتحف والجامع والكنيسة و فخخت الأسواق وتقول ان هدفها فقط هو محاربه السنّة المخالفين ومعهم الشيعة ولم تحارب في يوم من حياتها الصهاينة وهي عصابات مرتبطة بأقذر أنواع الاستخبارات العالمية.
وانْ كنتُ سأكتبُ عنْ السيدْ حسن فكلُّ ما سأكتبهُ حسنْ ... ماذا اكتبُ ..؟؟
قُلْ لي ماذا اكتبُ سيدي ..؟ فعندَ اسمكَ يقفُ والله الكلامْ .. ولدى رؤيتكَ يعجزُ والله نطقُ اللسانْ .. أقسمُ سيدي أنّ اسمكَ يكفي لوصفِ الحُسْنْ يبدأُ ب .. حاءٌ تحملُ الحب وسينٌ تسرقُ القلبَ وينتهي بنونٌ احتارتْ أَينَ تسكبُ نفسَها،فَكانتْ نورٌ يزيدُ الحُسْنَ حُسناً فذلكَ الإصبع ،،عشقٌ من النوعِ الآخر اصبعٌ أماتَ قلبي الصغيرَ عشقا ًوأماتَ قلبَ الأعداءِ خوفاً..
احترتُ في عشقِ ذلكَ الاصبعِ و تُراني دائمُ الهيام بكلِّ بساطةٍ اقولُ لكَ سيدي انتَ يا ساحرَ الانام سحرتَ القلبَ و الروحَ وانْ استمريتُ في الذكرِ لنْ اقوى على الكلامِ ...حبيبي يا سيدي قائدُ حزبِ الله سَيدي دَعهُم سَيّدي ..دَعهُم يكفيهُم أنَّ كلَّ موالي يُناديكَ و يهتفُ لبيكَ لبيكَ انتَ.. وليسَ سواكَ، و الاعتمادُ عليكَ و إن كانَ رِجالُكَ يُلَبونكَ بالزنادِ .. فَ أنا سألبيكَ بالجهادِ .. تراني بنارِ عشقكَ أحترقُ.. ألتهبُ.. ارتعبُ.. سَيدي ... يااا سَيدي ُلِغيرِكَ لا،،لنْ يَنتمي.. فَ بكَ يتجسَّدُ الَ البيتِ والكرمِ فَ انتَ .. مُحمَّدٌ في قراراتكَ عليٌ في رجولاتكَ فاطمةٌ بإيمانكَ حسنٌ في جمالِكَ حسينٌ في انتصاراتِكَ سجادٌ في مهاراتِكَ باقرٌ في علمِكَ صادقٌ في وعودِكَ كاظمٌ لاعدائِكَ رضاً لحزبِكَ جوادٌ في كرمِكَ هادي في تهديداتك عسكري في خطابك قائم بعدلك....*
أنت تاج فخر لكل موالي يا سيدي... الله يحميك صوتي وصوتك"حزب الله"
*
اضافة التعليق