بغداد- العراق اليوم:
الآسم ؛ ملايين
المهنة ؛ راقصة استعراضية عراقية لديها فتاة رائعة جداً تُسمى (مها)، من مواليد ١٩٩٢ ، تدرس الطب في جامعة لندن ٬ فتاة مثقفة وطموحة وفيها من الرقي الكثير .
هذه الراقصة كما يسميها مجتمعنا تُعامل ابنتها مثل الآميرات، فقد آخرجتها للحياة وعلمتها ان تقود دراجتها كل ليلة بآتجاه احدى الجامعات لتكون انساناً ناجحاً، وموجوداً على خريطة هذه الدنيا لقد هزت ملايين خصرها لتُعيل عائلتها وتخلق فتاةً رائعة لتكون طبيبة
انا فخور بملايين ! وبأبنتها
لم تسرق لتربي عائلتها ! ولم تُصلي وتمارس اللصوصية ! كما انها لم تطيل لحيتها ولم ( تفرفر ) مسبحة في يدها ليميل الشعب خشوعاً لايمانها !
لم اسمع ملايين تحيي السعودية او آيران ! ولم تطلب ١٧٪ من الميزانية
لقد هزت خصرها فقط وخلقت طبيبة .. اما آنتم ايها السياسيون، فقد جئتم ؛ لتنجزوا لنا حكومة مليئة باللصوص!
*
اضافة التعليق
محّد سواها غيرك .. !
وكالة" العراق اليوم" الإخبارية تنشر رأي جريدة الحقيقة في دبلوماسية السوداني
التغيير بين تهويل الطغمة وضجيج الشعبوية
الإفراج عن تسوركوف .. تثبيت للأمن وإنجاز لسياسة الاعتدال ..
إطلاق سراح المختطفة إليزابيث تسوركوف في بغداد
دماء الأبرياء ليست هامشًا… النزاعات العشائرية خطر يضر بسمعة العراق وسلامه الداخلي