بغداد- العراق اليوم:
في لحظة تاريخية فارقة، وفي وسط زحام الأجندات الخارجية، ومشاريع التقسيم والتجزئة، ينبري رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي ، منبعثا كالعنقاء من رمادها، ليكتب فصلاً من الفصول الهامة في تاريخ بلادنا. فالكاظمي الذي تسلم مقاليد الأمور في لحظة حرجة، تمكن خلال عام واحد من استعادة الموقف في بلاد كانت ذاهبة الى ما لا يحمد عقباه، واوقف نزيف دمائها، ورمم علاقاتها الدبلوماسية بشكل واضح حتى حولها الى ملتقى حضاري ومركز استقطاب الكفاءات والنخب الادبية والثقافية والاجتماعية. الفيديو التالي يسلط الضوء على هذه الحقبة التي تستحق أن توصف ب(الكاظمية):
*
اضافة التعليق
مكتب السوداني يكشف قرب افتتاح مشافي جديدة في بغداد
خطيب جمعة النجف يدعو للضغط على تركيا لإيقاف أزمة المياه
النزاهـة تطيح بمسـؤولين اثنـين في بلديـة الناصريــة
تحذيرات نيابية من تفاقم أزمة المياه وتدمير القطاع الزراعي في العراق
مفوضية الانتخابات تحذر من الاعلانات الممولة على وسائل التواصل الاجتماعي
الحميداوي يدعو إلى المشاركة الواسعة في الانتخابات ويؤكد نجاح حكومة السوداني