بغداد- العراق اليوم:
إخوته:
غادر مصطفى الكاظمي العراق عام ١٩٨٥ عن طريق كوردستان العراق إلى إيران ثم ألمانيا ثم بريطانيا اختار لقب الكاظمي خلال عمله كصحفي
نشاطاته:
رئيس تحرير مجلة الأسبوعية برز في مجال حل النزاعات وتوثيق جرائم النظام السابق، عمل كمدير تنفيذي لمؤسسة الذاكرة العراقية وقد ساهم في توثيق الشهادات وجمع الأفلام عن ضحايا النظام السابق وأدار مؤسسة الحوار الإنساني للتأسيس، للحوار بديلاً عن العنف في حل الأزمات
عمل كاتب عمود ومديرا لتحرير قسم العراق في موقع المونيتور الدولي، وركزت مقالاته على تكريس روح السلم الاجتماعي في العراق. ألف العديد من الكتب أبرزها:
1- مسألة العراق
2- المصالحة بين الماضي والمستقبل