بغداد- العراق اليوم:
https://www.google.com/amp/amp.washingtontimes.com/news/2019/apr/17/if-problems-in-iraq-arent-resolved-there-will-be-a/
The next war in Iraq حرب العراق القادمة
هزم داعش في العراق ، لكن الأسباب الجذرية التي قادت العديد من السنة الى دعم هذه المجموعة من المتعصبين الدينيين لا تزال موجودة. وإذا لم تتم معالجة تلك المشاكل الملتهبة، فسيحدث تمرد آخر - إن لم تتم السيطرة عليه - يمكن أن يؤدي إلى صراع إقليمي. يجري قمع السنة الذين يشكلون أقل من 30 في المائة من السكان. وقد لا يدرك الشيعة ذلك حتى الآن، لكن تلك المظالم للسنة هي قنبلة موقوتة. ستواصل داعش محاولة شن حرب عصابات، لكن فرصها ضئيلة في تشكيل تهديد خطير للعراق. فنجاح التمرد يحتاج إلى ثلاثة امور: أولاً ، يحتاج الى أهداف قابلة للتحقيق. كان هدف داعش المتمثل في إشعال حرب عالمية بين السنة والشيعة غير مقبول بالنسبة للغالبية العظمى من السنة. ثانياً ، يحتاج الى دعم من السكان المستهدفين. لكن السنة لن يكونوا ضحية لاعلام داعش مرة أخرى فسُرعان ما خاب أمل السنة اليائسين الذين لجأوا إلى داعش واحبطوا بسبب بربرية التنظيم. ثالثًا ، يحتاج التمرد إلى ملاذ لتوفير الإمدادات و اعادة تحشيد صفوف المقاتلين عند الحاجة. ولن توفر أي دولة سنية مجاورة على الحدود مع العراق ملاذاً للتمرد الهادف الى الإطاحة بالحكومة الحالية لتلك الدولة. كما ان داعش يعتبر حكومات الأردن والمملكة العربية السعودية والكويت وتركيا من المرتدين الذين يجب الإطاحة بهم ؛ لذا لن يكون هناك ملاذ في تلك الدول. بعد داعش ، تدهور الوضع في المحافظات ذات الأغلبية السنية في العراق بسبب وجود الميليشيات التي يهيمن عليها الشيعة ، والتي تسمى رسمياً قوات الحشد الشعبي. لقد فرضت هذه الجماعات عدالة المنتصر على السنة. ذلك ادى الى أعاقة إعادة الإعمار من خلال ترك المزارع تجف والسماح للسلع السورية الرخيصة بتقويض الاقتصاد المحلي. أصبح الوضع السني الآن أشد وطأة مما كان عليه في عام 2014. فإذا نشأت حركة تمرد، فستجد أرضًا خصبة في المحافظات ذات الاغلبية السنية مثل الأنبار وصلاح الدين ونينوى. كيف ستبدو الانتفاضة السنية؟ إذا أريد لها أن تكون ناجحة ، فإن مثل هذا التمرد يجب أن يكون علمانيًا بطبيعته وأن يكون له أهداف قابلة للتحقيق. إن الشيوخ الذين يملكون القوة الحقيقية في العراق السني يكرهون المتطرفين ولا يثقون بهم ؛ وينطبق هذا بشكل خاص على البعثيين السابقين الذين هم علمانيون للغاية. يجب أن تكون أهداف المتمردين محدودة وقومية حتى لا تهدد وجود النخب الشيعية. من المحتمل أن تشمل هذه الاهداف الحكم الذاتي المحلي لجميع المحافظات - وليس فقط المناطق السنية ، وانسحاب ميليشيات الحشد الشعبي من المحافظات ذات الأغلبية السنية ، ووضع حد لإستيراد المنتوجات من الحلفاء الشيعة في سوريا وإيران. والهدف الاخير يدعمه المزارعون الشيعة في جميع أنحاء البلاد. لاجل الحفاظ على الانتفاضة العلمانية، على المتمردين ان لا يغتصبوا صلاحيات الزعماء القبليين، ولا يهددوا الأقليات الشيعية والمسيحية والايزيدية والتركمانية في المناطق ذات الأغلبية السنية. إذا كانت حركة التمرد السنية ستحصر هجماتها على ميليشيات قوات الحشد الشعبي وتؤكد أنها لا تشكل تهديداً لوجود النخب الشيعية الحاكمة ، فمن الممكن جدا أن تقبل بغداد تسوية تفاوضية من شأنها أن تنهي المظالم للسنة. سيكون للولايات المتحدة دور تلعبه في أي صراع من هذا القبيل، وسيكون ذلك الدور دور الوسيط النزيه او كسد ضد تدخل القوة الإيرانية النظامية الذي يمكن أن يؤدي إلى صراع إقليمي، سني - شيعي.
2.الكارديان البريطانية
https://www.theguardian.com/world/2019/apr/21/iraqs-oldest-christian-town-celebrates-easter-without-isis
Iraq's oldest Christian town celebrates Easter without Isis أقدم مدينة مسيحية في العراق تحتفل بعيد الفصح بدون داعش
3.وول ستريت جورنال
https://www.wsj.com/articles/islamic-state-takes-credit-for-large-scale-assault-in-afghan-capital-11555865389?mod=searchresults&page=1&pos=2
Islamic State Claims Responsibility for Large-Scale Assault in Afghan Capital داعش تعلن مسؤوليتها عن هجوم واسع النطاق في العاصمة الأفغانية
*
اضافة التعليق