بغداد- العراق اليوم:
اقامت حواجز عسكرية تركية كانت تسال الركاب عن طائفتهم لان التذكرة السورية لا تحمل اسم الديانة التي ينتمي اليها صاحب تذكرة الهوية، كما منعت اهالي اسكندرون وكيليكيا من الذهاب الى محافظة اللاذقية للاجتماع باقاربهم ومشاركتهم بالاعياد، اما بالنسبة للمسيحيين السوريين كانت التصرفات التركية مزاجية فسمحت للاطفال والنساء للعبور وتمضية الاعياد ومنعت الرجال والشباب من العبور.
وكل سنة يعبر من الساحل السوري ومن كيليكيا واسكندرون بالاتجاهين مليونين مواطن سوري من الساحل السوري حتى اللاذقية ومن كيليكيا واسكندرون باتجاه الساحل السوري في عيدي الميلاد وراس السنة المسيحية.
هذا وتشددت السلطات التركية مع الارمن فاعادتهم جميعا ومنعتهم من دخول تركيا، لان الارمن في الاعياد يزورون الكنيسة والدير في كيليكيا.
ترمب يوقف قرعة الهجرة إلى أميركا
الاتحاد الأوروبي يمنح أوكرانيا 90 مليار يورو
بلومبرغ: واشنطن تستعد لفرض حزمة عقوبات جديدة على روسيا
الاتحاد الأوروبي يقترب من إقرار اتفاق يسمح بترحيل طالبي اللجوء خارج حدوده
وزير خارجية إيران يوافق على منح ترامب جائزة نوبل
روسيا تعلن رفض "هدنة عيد الميلاد": نريد تسوية نهائية للنزاع في أوكرانيا