بغداد- العراق اليوم:
تداول ناشطون مغاربة على مواقع التواصل الاجتماعي الجمعة، مقطع فيديو “جنسي“، لسياسيين منتخبين رجل متزوج وشابة، يشغلان منصبين في مجلس العاصمة المغربية الرباط.
وينتمي بطلا الفيديو إلى حزبين سياسيين مختلفين، هما: “الاتحاد الدستوري” و “الأصالة و المعاصرة”، مما سيجبر مسؤولي الحزبين على التدخل في الموضوع، للدفاع عن ممثليهما أو التبرؤ منهما.
ومدة الفيديو دقيقة وأربعون ثانية، قام بتصويرها المعني بالأمر نفسه داخل مكتبه، واحتفظ به في ذاكرة هاتفه، إلا أنه وقع في يد زوجته التي استغلته للانتقام، بعدما استفحلت الخلافات بينهما ووصلت إلى طريق مسدود يهدد بالانفصال وفقا لوسائل الإعلام المحلية.
*
اضافة التعليق