بغداد- العراق اليوم: أثارت تصريحات النجمة جينيفر لوبيز الأخيرة بلبلة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما ألمحت في أحدث مقابلة لها إلى احتمال اعتزالها بعد ألبومها الجديد.
وأشارت النجمة في حديثها مع Entertainment Tonight، إلى أنّ ألبومها الجديد "This Is Me... Now" قد يكون آخر ألبوم لها على الإطلاق. وقالت: "في الحقيقة، لا أعرف حتى إذا كنت سأقوم بإصدار ألبوم آخر بعد ذلك. أشعر بالرضا الشديد من هذا المشروع".
وبعدما ألمحت إلى احتمال تقاعدها، قالت لوبيز ممازحة: "لا تخبروا بيني (مدينا، مدير أعمالها منذ فترة طويلة) أنّ هذا ما أفكر فيه، قد يكون هذا ألبومي الأخير على الإطلاق".
وتابعت: "أشعر أنّها نهاية حقبة بالنسبة لي وبداية حقبة جديدة؛ لذلك لن أقول إنني لن أُنجز ألبومًا آخر أبدًا، لكنني أشعر أنني وضعت قلبي وروحي في هذا الأمر، وأنا متحمسة جداً، لقد استغرق الكثير مني".
وتزامناً مع صدور الألبوم، ستلعب لوبيز دور البطولة في فيلم مستوحى من موسيقاها، ومن المقرّر أن تطلقه شركة Prime Video. فيلم "This Is Me… Now: A Love Story" يُصنّف بأنّه "إعادة تصور موسيقي ومرئي يحركه السرد، وحميمي، وعاكس، ومثير، ومضحك، وخيالي لحياة لوبيز العاطفية التي تمّ وضعها تحت المجهر علنًا".
*
اضافة التعليق