علا غانم تنهار: زوجي خانني وقبض ثمن الطلاق 3 مرّات

بغداد- العراق اليوم:

أطلت الفنانة المصرية علا غانم على الإعلام للمرّة الأولى عقب خروجها من المستشفى حيث دخلت بعد الأزمة التي اجتاحت شبكات التواصل الاجتماعي، بسبب خلافاتها مع زوجها ومطالبتها بخلعه، بالإضافة إلى إعلان تعرضها لهجوم من "بلطجية" تابعين له...

وقالت غانم: "لمدة 11 سنة زواج، وأنا تحت خداع وكذبة كبيرة، وسلسلة أكاذيب كل يوم تكبر، بدأ بالشبكة الفالصو، واكتشفت بعد حوالي شهرين من الزواج، أنها زجاج".

وأوضحت أن زوجها برّر كذبه بقوله "الجواهرجي سرقني"، مضيفةً: "كانت كلها أشياء لم أصدقها، لكن كنت أريد أن أكمل حتى لا أفشل في زواجي للمرة الثالثة، وكلام الناس قاسٍ جداً".

وتابعت في برنامج "صبايا الشمس": "كانت تجربة مملوءة بالكذب والخداع، لكن كنت أعتقد أنه يمكن أن يتغير، لكن للأسف، هو تزوجني لأنني فنانة، وليس علا غانم الإنسانة".

وبدأت غانم بالبكاء أمام مضيفتها الإعلامية المصرية ريهام سعيد: "جعلني أشعر بإهانة كبيرة، وكنت دائماً أسأله عن سبب زواجه مني، بخاصة وهو يعاكس سيدات وأنا موجودة معه"، مؤكدة خيانته لها مراراً وتكراراً.

وأضافت: "أنا دفعت ثمن طلاقي 3 مرات، في 2018، دفعت نصف ما كان معي من أموال في أميركا، حوالي 80 ألف دولار له، حتى يتم الطلاق في هدوء، لكنه أخذها وسافر إلى مصر، واختفى".

واستكملت كلامها: "ذهب إلى بيتي في مصر، وهو ليس ملكاً له، وطلب من العمال عندي عدم فتح الأبواب ليّ أو لبناتي حال حضورنا، ورفع اللافتة التي عليها اسمي ووضع أخرى عليها اسمه".

واستطردت: "طلبت الطلاق للمرة الثانية، وقلت له سأعطيك نصف ثمن البيت، لأنني أمام القانون الأميركي أكون قسمت نصف ما أملك معه".

وأكملت: "في عام 2022، طلبت منه للمرة الثالثة الطلاق، مقابل حصة في شركتي، فدخل في تفاوض معي على النسبة، واتفقنا على أن يأخد 16 في المئة، ووقعنا اتفاق انفصالنا في أميركا".

علق هنا