في (رصد الصحف الأجنبية).. جريدة (الجيروزاليم بوست الإسرائيلية) :لماذا تكلف إيران حسن نصر الله وليس العراقيين لإدارة ملفهم؟

بغداد- العراق اليوم:

رصد الصحف الأجنبية ليوم الخميس 13/2/2020

1.الجيروزاليم بوست الاسرائيلية

https://www.jpost.com/Middle-East/Inside-Irans-push-to-get-Hezbollah-to-take-a-role-in-Iraq-617340



ايران تدفع باتجاه قيام حزب الله بدور في العراق

منذ أن قتلت الولايات المتحدة قائد الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني وزعيم ميليشيا كتائب حزب الله العراقية أبو مهدي المهندس، فإن إيران تشعر بفراغ في "محور المقاومة". ويجب على طهران الآن التواصل مع حزب الله للمساعدة في دعم دورها في العراق، وفقًا للتقارير الأخيرة.

لكن لماذا حزب الله هو الملاذ ؟

ذكرت ميدل إيست آي في 14 يناير / كانون الثاني أن إيران قد كلفت حسن نصر الله بالبدء في "توحيد الوكلاء العراقيين" بعد وفاة سليماني. وتابعت رويترز منذ شهر تلك الشائعات المتعلقة بدور حزب الله في العراق: "أكد مصدران آخران في تحالف إقليمي موالي لإيران أن حزب الله ... تدخّل للمساعدة في ملء الفراغ الذي تركه سليماني في توجيه مسار الميليشيات العراقية. "

ويحيط اللغز بقضية ان "حزب الله سيدير شؤون إيران في العراق" ، ويجب فهم ذلك على أنه يرتبط بثقة إيران في حزب الله في وقت يحن فيه قادة إيران الآن إلى الماضي، فقد كان هناك ثلاثة رجال يرسخون قوة إيران في الخارج: قاسم سليماني وعماد مغنية وحسن نصر الله. الآن ، اثنان منهم قد ماتوا. كما أن المهندس الحليف الإيراني الرئيسي في العراق قد رحل.

هل يعني اعتماد إيران على حزب الله أن ايران ليس لديها إيمان بالقاعدة الشيعية في العراق - وأنها قلقة من أن أشهر الاحتجاجات المناهضة لإيران في العراق ربما أضرت بهذه القاعدة؟ ربما تعتقد ايران أن اللبنانيين يستطيعون العمل في العراق بسهولة أكبر الآن.

2.الجيروزاليم بوست الاسرائيلية

https://www.jpost.com/Middle-East/Some-from-Mosul-lament-rule-by-Iran-backed-Hashd-militias-617423

البعض من الموصل يعبرون عن أسفهم لسيطرة ميليشيات الحشد المدعومة من إيران

لعل أكبر مشكلة بالنسبة لمنتقدي ميليشيا الحشد هي فكرة التغيير الديموغرافي في محافظة الموصل ونينوى. وتزعم المجتمعات المسيحية شرق الموصل أن أفراد مجتمع الشبك يمنعونهم من العودة إلى ديارهم.

كما زعم مقال نُشر باللغة العربية على موقع عين كاوة للأخبار أن الشبك هم المسؤولون عن الهجمات ضد النساء المسيحيات في المنطقة. وقال المقال ، إن معظم الشبك الذين شردهم داعش أصبحوا قادرين الآن على العودة إلى ديارهم، بينما لم يكن المسيحيون كذلك.

"لا تزال أحيائهم خالية ، تبدو وكأنها صحراء جرداء" ، قال المقال.

وانحصرت احتجاجات يناير ضد حكم الميلشيات في نطاق ضيق وبالتالي من غير المرجح أن تضغط على الميليشيات أو الحكومة العراقية، كما فعلت الاحتجاجات الجماهيرية في بغداد والجنوب. وبالتالي ستبقى الموصل جزءًا من مجال النفوذ الإيراني ، على الأقل في الوقت الحالي.

3.النيويورك تايمز الاميركية

https://www.nytimes.com/aponline/2020/02/12/world/europe/ap-eu-nato-iraq.html?searchResultPosition=8

NATO Eyes Boosting Iraq Army Training, Still Needs Iraq's OK

 الناتو يتطلع إلى تعزيز تدريب الجيش العراقي ولا يزال بحاجة إلى موافقة العراق

قال مسؤول مدني كبير في الحلف الأربعاء إن الناتو مستعد لتوسيع جهوده التدريبية العسكرية في العراق ، لكن الحكومة العراقية ليست مستعدة بعد للموافقة على هذه الخطوة.

بدأت العملية التي تقودها كندا في عام 2018 ولكن تم تعليقها الشهر الماضي بعد أن أدت ضربة صاروخية أمريكية على مطار بغداد إلى مقتل كبير الجنرالات الإيرانيين ومن ثم طلبت الحكومة العراقية والمشرعون مغادرة القوات الأجنبية.

تتمثل خطة الناتو الآن في نقل مئات المدربين الذين يعملون مع القوة الدولية التي تقاتل جماعة الدولة الإسلامية في العراق إلى بعثة الناتو التي تساعد في بناء الجيش العراقي. ولن يتم نشر أفراد إضافيين في البلد الذي تمزقه الصراعات.

بعد ترأس المحادثات بين وزراء دفاع الناتو ، قال الأمين العام للناتو ينس ستولتنبرغ إنهم وافقوا من حيث المبدأ على تعزيز جهود التدريب في العراق.

4.الديلي ميل البريطانية

https://www.dailymail.co.uk/news/article-7996587/Kurdish-female-officer-tears-snake-rabbit-teeth.html

Anything you can chew, I can chew better! Kurdish female officer tears into a snake and a rabbit with her teeth alongside male counterpart as part of graduation ceremony in Iraq

ضمن مراسم حفل تخرج في العراق، ضابطة كردية تقطع أوصال ثعبان وأرنب بين أسنانها إلى جانب نظرائها من الذكور

أثناء حفل للتخرج، أظهرت نساء في البيشمركة قوتهن العسكرية من خلال التدحرج في الوحل، والتفوق في القتال على نظرائهن من الرجال وتمزيق اوصال ثعبان حي وأرنب بين أسنانهم.

وقد أصبحت البشمركة، وهي القوات المسلحة في كردستان العراق، أول لاعب رئيس في الحرب البرية ضد الدولة الإسلامية في أغسطس 2014 عندما شنت القوات السنية المتطرفة هجومًا غير متوقع على منطقتهم.

وكان أحد أبرز الانتصارات التي حققتها القوات النسائية هو صد هجوم لداعش على مدينة كوباني خلال معركة دامية استمرت أربعة أشهر، واستعادة سد الموصل ذي الأهمية الاستراتيجية بعد وقت قصير من سقوطه بيد المسلحين.

وتشتهر البيشمركة الكردية بوجود المجندات بين صفوفها، وجميعهن يقاتلن إلى جانب نظرائهن الرجال في الخط الأمامي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

علق هنا