في (رصد الصحف الأجنبية) جريدة الديلي صباح التركية: الرئيس العراقي يحمل " الخارجين عن القانون" مسؤولية قتل المتظاهرين

بغداد- العراق اليوم:

رصد الصحف الأجنبية ليوم الخميس 2020/1/23

1.الواشنطن بوست الامريكية

https://www.washingtonpost.com/world/middle_east/trump-meets-iraqi-counterpart-first-since-soleimani-strike/2020/01/22/cf263c44-3d38-11ea-afe2-090eb37b60b1_story.html

Trump meets Iraqi counterpart, first since Soleimani strike

ترامب يلتقي بنظيره العراقي للمرة الأولى منذ الضربة التي استهدفت سليماني

لمح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى أن العقوبات المفروضة على العراق لا تزال محتملة وذلك في اجتماع ثنائي مع الرئيس العراقي يوم الأربعاء، وهو الاجتماع الأول منذ أن أسفرت غارة أمريكية بطائرة مسيرة على الأراضي العراقية عن مقتل جنرال إيراني بارز، مما أدى إلى توتر العلاقات بين واشنطن وبغداد.

وقد التقى الرئيس العراقي برهم صالح مع ترامب على هامش فعاليات المنتدى الاقتصادي العالمي السنوي في دافوس بسويسرا وسط تهديدات من الميليشيات المدعومة من إيران والتي وعدت بالانتقام إذا حصل اللقاء مع الرئيس الأمريكي.

كان هذا أول اجتماع رفيع المستوى منذ الغارة الجوية الأمريكية في 3 يناير / كانون الثاني والتي قتلت الجنرال الإيراني قاسم سليماني وقائد الميليشيا العراقية البارز أبو مهدي المهندس بالقرب من مطار بغداد. وقد أثار هذا الهجوم غضب المسؤولين العراقيين وأدى إلى صدور قرار غير ملزم باخراج القوات الأمريكية من العراق.

2.الصحيفة الالكترونية لقناة فوكس نيوز الاميركية

https://www.foxnews.com/world/us-deploy-anti-missile-system-protect-american-troops-iraq

US 'likely' to deploy anti-missile system to protect American troops in Iraq

من المرجح أن تنشر الولايات المتحدة نظامًا مضادًا للصواريخ لحماية القوات الأمريكية في العراق

من المحتمل أن يقوم البنتاغون بنشر نظام للدفاع الصاروخي في العراق وذلك ردا على الهجوم الصاروخي الإيراني على قاعدة عراقية تستضيف القوات الأمريكية في وقت سابق من هذا الشهر، حسبما صرح مسؤولون أمريكيون لفوكس نيوز.

وتأتي هذه الخطوة بعد إرسال عدد من القوات الأمريكية إلى مركز طبي في ألمانيا بعد تعرضهم لإصابات في الرأس عقب الهجوم الصاروخي الإيراني.

فقد تم نقل 11 جنديًا أمريكيًا من العراق في أواخر الأسبوع الماضي لتلقي العلاج، وفقًا لمتحدث باسم القوات الأمريكية في الشرق الأوسط.

وخلال حديثه في دافوس في وقت سابق من يوم الأربعاء، حيث يجتمع حوالي 3000 من كبار الشخصيات والقادة لحضور المنتدى الاقتصادي العالمي السنوي، بدا ان الرئيس دونالد ترامب قلل من حجم إصابات القوات.

فقد قال ترامب: "سمعت أنهم يعانون من الصداع، وأشياء أخرى". "لكنني أقول أنها ليست خطيرة للغاية."

يذكر بانه في 8 يناير، أطلقت إيران 11 صاروخا باليستيا قصير المدى على قاعدة عين الأسد الجوية في العراق، حيث يوجد أكثر من 1000 جندي أمريكي. وكان الهجوم رداً على ضربة أسفرت عن مقتل الجنرال قاسم سليماني ، أكبر جنرال في الجيش الإيراني.

وذكرت قناة فوكس نيوز في السابق أن الجيش الأمريكي لم يسقط أيًا من الصواريخ الباليستية الإيرانية لعدم وجود نظام دفاع صاروخي في الموقع.

3.الديلي صباح التركية

الرئيس العراقي يحمل مسؤولية مقتل المتظاهرين على الخارجين عن القانون

حمَّل الرئيس العراقي برهم صالح، الأربعاء، مقتل أكثر من 600 متظاهر خلال الاحتجاجات على من وصفهم بـ"الخارجين عن القانون". واعتبر أن الانتخابات المبكرة كفيلة بإنهاء تلك الاحتجاجات.

ويشهد العراق، منذ أكثر من ثلاثة أشهر، مظاهرات غير مسبوقة ضد النخبة السياسية الحاكمة منذ عام 2003، أجبرت حكومة عادل عبد المهدي على الاستقالة، في الأول من ديسمبر/ كانون أول الماضي.

وقال صالح، في كلمة له خلال منتدى "دافوس"، إن "أعمال العنف التي يرتكبها الخارجون عن القانون أدت إلى مقتل أكثر من 600 من المتظاهرين الأبرياء المسالمين، معظمهم من الشباب".

ويقول محتجون ومنظمات حقوقية دولية إن هؤلاء الضحايا سقطوا في مواجهات مع قوات الأمن وفصائل شيعية عراقية مقربة من إيران، حليفة النخبة الحاكمة في بغداد، لكن هذه الفصائل تنفي صحة ذلك.

وأضاف صالح "الشباب العراقي يحتج للحصول على حياة أفضل ووطن والمزيد من الوظائف، وتحسين الخدمات، ووضع حد للفساد، الذي أصاب بلدنا بالشلل منذ فترة طويلة".

ويطالب المحتجون بحكومة تترأسها شخصية مستقلة نزيهة غير خاضعة لارتباطات خارجية، خاصة مع إيران، ويصرون على رحيل ومحاسبة كل النخبة السياسية، التي يتهمونها بالفساد وهدر أموال البلد النفطي.

وتابع أن المحتجين "يريدون نظامًا سياسيًا ديمقراطيًا يعكس هويتهم الجماعية، ويستعيد كرامتهم، ويريدون انتخابات حرة ونزيهة".

4.الديلي صباح التركية

العراق.. اغتيال ناشطة يعزز من كثافة الاحتجاجات الشعبية

واصل العراقيون احتجاجاتهم الأربعاء، فقطعوا طرقاً وشوارعاً وجسورا حيوية، في 9 من أصل 18 محافظة عراقية، للضغط على النخبة السياسية الحاكمة للإسراع بتكليف مرشح مستقل لتشكيل حكومة.

ويأتي التصعيد استجابة لناشطين في محافظة ذي قار (جنوب)؛ حيث أمهلوا الحكومة أسبوعا (انتهى الاثنين) لتنفيذ مطالبهم.

ومنذ الاثنين، ترك المتظاهرون ساحات الاحتجاج والاعتصام، وتوجهوا لإغلاق الطرق الرئيسية بين المحافظات والمدن، والشوارع الرئيسية والجسور؛ ما أدى إلى شل حركة المرور بأجزاء واسعة وسط وجنوبي البلاد.

ويشمل إغلاق الطرق، في الوقت الحالي، 9 محافظات هي بغداد وبابل وكربلاء والنجف وميسان والمثنى والديوانية وذي قار والبصرة، وعمد المحتجون إلى حرق الإطارات لقطع الطرق والتخفي بدخانها.

ويطالب المحتجون، منذ ديسمبر/كانون الأول 2019، بتكليف شخصية مستقلة نزيهة لتشكيل حكومة من مختصين غير حزبيين تمهيدا لانتخابات مبكرة، ومحاسبة قتلة المحتجين، ورحيل ومحاسبة كل النخب السياسية الحاكمة منذ 2003، المتهمة بـ"الفساد وهدر الأموال العامة".

ويعيش العراق فراغا دستوريا منذ انتهاء المهلة أمام الرئيس برهم صالح، لتكليف مرشح بتشكيل الحكومة في 16 ديسمبر 2019، خلفاً لرئيس الوزراء عادل عبد المهدي الذي قدم استقالته مطلع الشهر ذاته.

وأشار أحد الناشطين، الى استمرار إغلاق الدوائر الحكومية والإضراب في مدنية الديوانية (مركز المحافظة) .

في السياق نفسه، قتلت ناشطة مدنية بهجوم مسلح وسط مدينة البصرة النفطية في جنوب العراق، حسب ما قال مصدر أمني الأربعاء، مع تواصل الاحتجاجات المطالبة بتنفيذ إصلاحات سياسية طال انتظارها.

وقال ضابط في شرطة البصرة "قتلت الناشطة المدنية جنات ماذي (49 عاماً)، بهجوم شنه مسلحون مجهولون يستقلون سيارة رباعية الدفع"، مشيراً إلى إصابة خمسة أشخاص آخرين أيضاً، بينهم ناشطة بجروح بالغة.

ووقع الهجوم قبيل منتصف ليل الثلاثاء الأربعاء، وأكد مصدر طبي في دائرة الطب العدلي في البصرة "تلقي جثة الناشطة التي فارقت الحياة إثر إصابتها بالرصاص".

وتعرض هؤلاء، وهم متظاهرون وناشطون يقدمون خدمات طبية وإسعافات أولية للمتظاهرين، للهجوم في طريق عودتهم من ساحة الاحتجاجات.

ويأتي الحادث بعد مقتل أربعة متظاهرين خلال اليومين الماضيين في بغداد، وفقا لمصادر أمنية وطبية.

وأسفرت أعمال العنف التي شهدتها التظاهرات في أنحاء البلاد عن مقتل نحو 460 شخصاً غالبيتهم من المحتجين، وإصابة أكثر من 25 ألفاً بجروح.

5.الديلي صباح التركية

برزاني يؤكد ضرورة استمرار التحالف الدولي بمواجهة الإرهاب في العراق

شدد رئيس إقليم شمال العراق، نيجيرفان برزاني، على ضرورة أن يستمر التحالف الدولي بمهامه في مواجهة الإرهاب بالإقليم وعموم العراق.

جاء ذلك، خلال اجتماع برزاني مع وزيرة الخارجية السويدية، آن ليند، مساء الثلاثاء، على هامش منتدى دافوس الاقتصادي، بسويسرا، بحثا خلاله العلاقات الثنائية وعدد من الملفات، بحسب بيان لرئاسة الإقليم.

وذكر البيان أن برزاني شكر دعم السويد للإقليم في إطار التحالف الدولي ضد "داعش" والمساعدات الإنسانية للنازحين واللاجئين، مؤكداً رغبة الإقليم بتعزيز العلاقات مع السويد.

وبحسب البيان، جرى خلال الاجتماع بحث العلاقات بين الإقليم والسويد، وأوضاع النازحين واللاجئين وكيفية مساعدتهم، إلى جانب التباحث حول التظاهرات وآخر المستجدات في العراق والمنطقة عموماً، وأهمية تضافر الجهود لتهدئة التوترات، والتصدي لمخاطر الإرهاب وضرورة استمرار مهام التحالف الدولي لمواجهة الإرهاب.

وأيضًا اجتمع برزاني الثلاثاء، مع وزير الخارجية التركي مولود تشاويش أوغلو، على هامش منتدى دافوس الاقتصادي.

وبحث الطرفان "علاقات الإقليم مع تركيا، وآخر التطورات في العراق والمنطقة عموماً ومخاطر الإرهاب واحتمال استعادة قوته في المنطقة، وسبل مواجهته والدور الفعال لقوات التحالف في هذا المجال، إلى جانب عدة مسائل أخرى ذات الاهتمام للطرفين".

وأكدا الطرفان على "توطيد أواصر العلاقات بين الإقليم وتركيا وأهمية العمل معاً لتهدئة الأوضاع المعقدة في المنطقة وإعادة الأمن والاستقرار".

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

علق هنا