ماذا قالت الصحف الأمريكية اليوم عن الهجمات على القطعات العسكرية قرب مطار بغداد ؟

بغداد- العراق اليوم:

رصد الصحف الأجنبية ليوم الخميس ٢٠١٩/١٢/١٢

١.النيويورك تايمز الأميركية

https://www.nytimes.com/reuters/2019/12/11/world/middleeast/11reuters-iraq-security-usa.html?searchResultPosition=17

Iran-Backed Attacks in Iraq Risks Uncontrollable Escalation-U.S. Official

الهجمات التي تدعمها إيران في العراق تهدد بتصعيد لا يمكن السيطرة عليه-مسؤول عسكري أميركي

 رويترز-قال مسؤول عسكرى امريكى كبير يوم الاربعاء ان هجمات الجماعات المدعومة من ايران على قواعد تستضيف القوات الامريكية فى العراق تتسارع وتزداد تطورا مما يهدد جميع الاطراف بتصعيد لا يمكن السيطرة عليه.

٢.النيويورك تايمز الأميركية

https://www.nytimes.com/aponline/2019/12/11/world/middleeast/ap-ml-iraq-protests-.html?searchResultPosition=15

UN: Targeted Killings Continue Against Iraq Protesters

الأمم المتحدة: عمليات القتل المستهدفة مستمرة ضد المتظاهرين في العراق

اسوشيتد برس-تعد عمليات القتل المتعمدة والاختطاف والاحتجاز التعسفي من بين الانتهاكات التي تتواصل ضد المتظاهرين المناهضين للحكومة العراقية على أيدي جماعات مجهولة ، وفقًا لتقرير للأمم المتحدة صدر يوم الأربعاء.

٣.الديلي صباح التركية (العربية)

في أقل من عشرة أيام.. اختطاف واغتيال ناشط عراقي ثالث

ناشط عراقي ثالث من المشاركين في المظاهرات المناهضة للحكومة في بغداد يقضي بعد اختطافه على يد مجهولين، مصاباً بثلاث رصاصات في رأسه، بحسب ما أفادت مصادر طبية وأمنية الأربعاء، ليصبح ثالث ناشط يقتل خلال أقل من عشرة أيام في العراق.

يبدو أن حملة التخويف والخطف وقتل المتظاهرين تتصاعد في البلاد التي تشهد منذ الأول من تشرين الأول/أكتوبر موجة احتجاجات لـ"إسقاط النظام"، أسفرت عن مقتل أكثر من 450 شخصاً وإصابة أكثر من 20 ألفاً بجروح حتى اليوم.

وقد عُثر على جثة علي اللامي، وهو أب لخمسة أطفال ويبلغ من العمر 49 عاماً، في حي الشعب في بغداد، حيث يسكن في منزل شقيقته لبضعة أيام للمشاركة في تظاهرات ساحة التحرير المركزية بوسط العاصمة، بحسب ما قال صديقه تيسير العتابي لوكالة فرانس برس.

وقال العتابي إن "الشهيد اللامي (وهو من مدينة الكوت جنوب بغداد) غادر ساحة التحرير عند الواحدة بعد الظهر متوجهاً إلى منزل شقيقته (...) لكنه اختفى ثم عثرنا على جثته عند العاشرة مساء مقتولا برصاص في الرأس أطلق من الخلف، ملقاة في شارع في منطقة الشعب".

ورجح أن يكون "اغتيال الناشطين تم من قبل ميليشيا مسلحة موالية للحكومة الفاسدة".

وقال مصدر في الشرطة إن المهاجمين استخدموا مسدسات بكواتم للصوت، فيما أشار الطب الشرعي إلى أن اللامي أصيب بثلاث رصاصات.

وقبيل مقتله، دعا اللامي عبر وسائل التواصل الاجتماعي المتظاهرين إلى "السلمية".

وقد أصبح ثالث ناشط يقتل في العراق من الثاني من كانون الأول/ديسمبر.

فالاثنين، اغتيل الناشط المدني البارز فاهم الطائي (53 عاماً) برصاص مجهولين في مدينة كربلاء المقدسة لدى الشيعة، بينما كان في طريق العودة إلى منزله من التظاهرات المناهضة للحكومة.

وتعرض ناشطون في بغداد وأماكن أخرى بالفعل لتهديدات وعمليات خطف وقتل، ويقولون إنها محاولات لمنعهم من التظاهر.

كما عثر الأسبوع الماضي على جثة ناشطة شابة تبلغ من العمر 19 عاماً قتلت بطريقة بشعة بعد خطفها وترك جثتها خارج منزل عائلتها.

وقال علي سلمان والد الناشطة زهراء لوكالة فرانس برس "كنا نوزع الطعام والشراب على المتظاهرين في التحرير ولم نتعرض للتهديد قط، لكن بعض الناس التقطوا صوراً لنا".

وأضاف "أثبت تقرير الطبيب أنها تعرضت لصعقات كهربائية".

من جهة ثانية، اختطف المصور الشاب زيد الخفاجي من أمام منزله بعد عودته من ساحة التحرير فجراً الأسبوع الماضي، بحسب ما قال أقرباؤه.

وأشاروا إلى أن أربعة أشخاص وضعوه في سيارة سوداء رباعية الدفع تحت أنظار والدته، واقتادوه إلى جهة مجهولة.

ولم تعرف بعد الجهة التي تقف وراء عمليات الخطف أو القتل تلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

علق هنا